رضا الجوادي .. لا يرد على الهاتف لا على الصحافة ولا على السلط الأمنية
قضية الامام رضا الجوادي وجامع سيدي اللخمي هي الشغل الشاغل للمواطن الصفاقسي بصفة خاصة والتونسي بصفة عامة، ونود في كل مرة نشر الجديد في هذا الموضوع ولكن ما راعيناه أن الامام الجوادي “الباربو” لا يرد على الهاتف لا على الصحافة أو على السلط الأمنية التي حاولت مراراً وتكراراً الاتصال به للحضور قصد البحث معه حول ملف جمعية اللخمي لكنّه لم يردّ على هاتفه.
في حين يخرج علينا الإمام رضا الجوادي مساء اليوم في إصدار فيسبوكي أنه هناك إعلام مأجور واستئصاليين حاقدين لنشر الإشاعات والأخبار الزائفة.