تعرف على البرمجة الرمضانية لإذاعة صفاقس
تطلق إذاعة صفاقس بالمناسبة شبكتها البرامجية، بعنوان رمضان 1438هـ/2017م متضمنة كالعادة، حزمة من البرامج اليومية المباشرة والفقرات الأخرى المسجّلة، لتنوع في محتواها بما يتناسب وخصوصية الشهر المبارك، ليلبي الأذواق المختلفة لكافة الشرائح.
تتميّز الشبكة الإذاعية الجديدة بعرضها لأفكار برامجية جديدة تقدّم أطباقا في كافة الأغراض الفنية والثقافية والترفيهية لجمهور المستمعين، معتمدة أشكال إذاعية مختلفة هذا فضلا عن الفقرات الدينية والروحية، حتى تتوفّق الإذاعة في مرافقة الجمهور خلال الشهر الكريم.
التوجهات العامة للشبكة
- مواكبة مختلف فعاليات تظاهرة مهرجان المدينة من سهرات رمضانية وأسمار ثقافية والمشاركة في تأثيث بعض السهرات.
- تقديم أفكار برامجية تتناسب والأجواء الروحية للشهر الكريم، تدعو للوسطية في الفكر ونشر قيم التكافل وتكريس روح التسامح.
- مواصلة الاهتمام بالبرامج الموجهة للطفل مع تثمين دور الإذاعة في تكوين جيل جديد من الإعلاميين الصغار.
- التركيز على دور الإذاعة التوعوي، التثقيفي والترفيهي ضمن الشبكة لتزامنها وفترة الحصاد الدراسي من ذلك امتحانات آخر السنة الدراسية والجامعية، يليه رصد نتائج المناظرات والامتحانات الوطنية لتدخل الفرحة والبهجة في البيوت التونسية وتكون الإذاعة بذلك نورس الفرح الدائم.
- التفاعل مع انتظارات جمهور المستمعين وفتح المجال للمواطن للتعبير عن رأيه ورصد شواغله.
- إضفاء مسحة من الطرافة بما يتماشى وطبيعة الشهر وكذلك حلول فصل الصيف، فصل الراحة والترفيه.
- التأكيد على العمل الميداني وانفتاح المجال الإذاعي على محيطه القريب من منظمات وجمعيات في اطار من التفاعل والتناغم معولين على العمل الميداني لجس نبضها ومشاغل أهلها خلال الشهر الفضيل
ملامح الشبكة
- بنت إذاعة صفاقس مشروع الشبكة البرامجية، رمضان 1438هـ/2017 بما يعكس أولوياتها، من ذلك، تكريس مبدأ القرب الجغرافي والنفسي خلال هذا الشهر حتى تكون في خدمة مستمعيها، راصدة نبض محيطها، مستجيبة لانتظاراته وشواغله ..
- التغيير في توقيت المجلة الإخبارية بتأخيرها إلى الساعة الواحدة بعد الزوال عوضا عن منتصف النهار وبإعادة النظر في حزمة الفقرات والأركان التي ستعطي الـMagazine نسقا سريعا ومستساغا باعتمادها عددا من الأجناس الصحفية، أكثر تنوعا.
- تثمين علاقات الشراكة الإعلامية مع المحيط الجمعياتي والمؤسساتي من خلال سهرات وأسمار رمضانية تحتضنها دار الإذاعة.
- التعويل على نظام الأروقة بإحداث مساحات تنشيطية تثقيفية، مسابقاتية وترفيهية مباشرة علاوة على المادة الموسيقية والطربية التي ستسجل حضورها في البرمجة بما يتماشى وانتظارات المستمعين.